أرجوك لاتستخدم هذه الكلمات
كثيرا ما يتلفظ الآباء والأمهات بكلمات لا يحسبون لها حسابا ... دعونا نستعرضها سويا
الشتم بوصف الطفل بأوصاف الحيوانات مثل «حمار، كلب،...»، أو تشتم اليوم الذي ولد فيه
الإهانة من خلال الانتقاص منه بأوصاف سلبية مثل أنت «شقي، كذاب، قبيح، سمين، أعرج، حرامي
المقارنة وهذه تدمر شخصية الطفل، لأن كل طفل لديه قدرات ومواهب مختلفة عن الآخر، والمقارنة تشعره بالنقص وتقتل عنده الثقة بالنفس وتجعله يكره من يقارن به.
الحب المشروط كأن تشترط حبك له بفعل معين مثل «أنا ما أحبك لأنك فعلت كذا، أحبك لو أكلت كذا أو لو نجحت وذاكرت» فالحب المشروط يشعر الطفل بأنه غير محبوب ومرغوب فيه، وإذا كبر يشعر بعدم الانتماء للأسرة لأنه كان مكروها فيها عندما كان صغيرا، ولهذا الأطفال يحبون الجد والجدة كثيرا لأن حبهما غير مشروط.
معلومة خاطئة مثل «الرجل لا يبكي، الكذاب ربنا بيوديه النار».
الإحباط مثل «أنت ما بتفهم ، إنت فاشل ،مافيش منك فايدة»
المنع غير المقنع مثل نكرر من قول لا لا لا ودائما نرفض طلباته من غير بيان للسبب.
الفضيحة وذلك بكشف أسراره وخصوصياته أو تهديده بها :مثل: «ها أقول عملت إيه ؟؟؟ »
دعونا نتحدث بالايجابية لهم وعنهم ... فالكتاب المقدس يقول
حي انا يقول الرب لافعلن بكم كما تكلمتم في اذني." (عدد 14 : 28 )... فهي دعوة للإيجابية ورفض الكلام والأفكار السلبية.
الشتم بوصف الطفل بأوصاف الحيوانات مثل «حمار، كلب،...»، أو تشتم اليوم الذي ولد فيه
الإهانة من خلال الانتقاص منه بأوصاف سلبية مثل أنت «شقي، كذاب، قبيح، سمين، أعرج، حرامي
المقارنة وهذه تدمر شخصية الطفل، لأن كل طفل لديه قدرات ومواهب مختلفة عن الآخر، والمقارنة تشعره بالنقص وتقتل عنده الثقة بالنفس وتجعله يكره من يقارن به.
الحب المشروط كأن تشترط حبك له بفعل معين مثل «أنا ما أحبك لأنك فعلت كذا، أحبك لو أكلت كذا أو لو نجحت وذاكرت» فالحب المشروط يشعر الطفل بأنه غير محبوب ومرغوب فيه، وإذا كبر يشعر بعدم الانتماء للأسرة لأنه كان مكروها فيها عندما كان صغيرا، ولهذا الأطفال يحبون الجد والجدة كثيرا لأن حبهما غير مشروط.
معلومة خاطئة مثل «الرجل لا يبكي، الكذاب ربنا بيوديه النار».
الإحباط مثل «أنت ما بتفهم ، إنت فاشل ،مافيش منك فايدة»
المنع غير المقنع مثل نكرر من قول لا لا لا ودائما نرفض طلباته من غير بيان للسبب.
الفضيحة وذلك بكشف أسراره وخصوصياته أو تهديده بها :مثل: «ها أقول عملت إيه ؟؟؟ »
دعونا نتحدث بالايجابية لهم وعنهم ... فالكتاب المقدس يقول
حي انا يقول الرب لافعلن بكم كما تكلمتم في اذني." (عدد 14 : 28 )... فهي دعوة للإيجابية ورفض الكلام والأفكار السلبية.